اكسترا

تعطل فيسبوك VS تعليقات المصريين الساخرة: الكل يتقمص شخصية موظف خدمة العملاء

دائما ما تواجه التطبيقات ومواقع الويب مشاكل تقنية في بعض الأحيان نظرًا لتعقيد الخدمات التي تقدمها، وتكمن المشكلة الحقيقية في للعدد الهائل من المستخدمين.

ويؤثر انقطاع فيسبوك على ملايين الأشخاص، نظرا للعدد الكبير من المستخدمين والذين يصل عددهم إلى مليارات، خاصة أن فيسبوك أصبح يدخل في الخدمات الضرورية للأعمال التجارية والاتصالات، وكل ساعة تكون فيها غير متصل بالإنترنت أو التطبيقات قد تعني مشكلات حقيقية أو ضياع أموال.

وواجه فيسبوك أمس مشكلات في تحميل الصور ومقاطع الفيديو والبيانات الأخرى عبر تطبيقاته، مما ترك بعض الأشخاص غير قادرين على تحميل الصور المتواجدة في أو عرض القصص على إنستجرام أو إرسال الرسائل عبر الواتساب، والماسينجر.

وأعلن فيسبوك مع بداية المشكلة أنه على دراية بالمشكلة وأنه جاري العمل على إعادة الأمور إلى طبيعتها وبأسرع ما يمكن، وألقي باللوم على «عملية الصيانة الروتينية».

بدأت المشكلة في تمام الساعة 8 صباحًا وبدأت في التصفية ببطء بعد بضع ساعات، وفقًا لـ DownDetector، الذي يراقب مشكلات الموقع والتطبيق.

المشكلة أثرت على تحميل العديد من الصور على فيسبوك وانستجرام وواتسآب، وكانت تظهر كصور فارغة.

وتلقى موقع DownDetector أيضًا تقارير عن عدم قدرة الأشخاص على تحميل الرسائل عبر الماسينجر.

وقال فيسبوك عبر حسابة الرسمي على «تويتر» إنه «يعمل لحل الانقطاعات عبر انستجرام والواتساب و الماسينجر».

تعطل فيسبوك VS تعليقات المصريين الساخرة

1- رجح البعض وجود مؤامرة من فيسبوك على المصريين بعدما اكتفي التطبيق بإظهار الكلمات دون الصور.

2- عدد كبير من السيدات تحدثن عن أنهن لديهن شكوك بأن أبنهائهن وراء انقطاع خدمات فيسبوك والواتساب من أجهزتهن.

3- أقدم عدد كبير من الشباب على فصل الراوتر وإعدة تشغيله، وسخر أحد المستدمين قائلًا: «عملت ريستارت 17 مليون مرة ومافيش فايدة».

4- البعض الآخر نصح المستخدمين بإغلاق الداتا من الهاتف وإعادة تشغيلها مرة.

5- فئة كبيرة نصحت بحذف التطبيقات من الأجهزة وإعادة تثبيته مره أخري.

6- شك منفذي الإعلانات علي فيسبوك في قدراتهم علي عمل إعلانات بجوده عالية طوال اليوم، بعدما توقفت بشكل غير مفهوم.

7- كتشف عدد كبير من المستخدمين أنهم يضغطون على «لايك» ويتفعلون مع الصور رغم أنهم لا يروها أصلا.

8- فئة قليلة أعادت شحن الباقة باعترها انتهت.

زر الذهاب إلى الأعلى